Le premier poème de Els Moors traduit en Arabe

1


مدننا هي في المطر عند سقوط الرماد

يعيشون في العاصفة مثل الضحك الرنّان

 
في هذه الزاوية من الشارع نبني الدار

 جَرَى انقسام الجدران

 
جارنا صديقنا

  تسمم الكلب بازئبق البلوط

 
الممتلكات التي تساوي  قيمة المُمْتَلِك

 ألا شجار في محيطنا تظل طَرَشًا لأي طلب ظالم

أخضر في فصل الربيع مثل وسم الحيوانات الصغيرة

يقفون مُصْفَرّ كجريمة في حَقْل بذور اللفت

 
تاريخنا هو تَوْثِيق مُسَيّر بلبلْبلة التي ولدت من الوقحة

من الأشخاص المهمين والأشخاص أقل الأهمية

استغلال الضوء الحر

في إعْتِبَار  الناس المُجْبر ين

الإيقاعية المرْجوّ من أَناشِيدنا

عصير من ألياف الورق


2

 
في البيوت مثل بيوتنا النزاعات القبلية تصارع بِالمَقْلُوب

 
لتسلق على تَلّ  فحم يكفي أن

١ أن تغمض عينيك و ٢ أن تسْتحْضر ولادة تَلّ في ذِكْرياتك

 
  نتمنى لمدينتنا حيوانات مرسومة على الجدران التي تجلب حظا سعيدا لسكاننا الذين ينامون في الخيام

ابن الشرطي الدي يراقب عدد الدقائق التي يمكن لنا خلالها الوقوف بدون اتهام بالغوغائية

 
مدينتنا هي سافانا

وكدلك عتزل مرارا وتكرارا أجيال عن أجيال

لا يمكن هدم المنازل والمصانع

تدفّقات النقود مثل الماء من الباب الخلفي

 
وهو الذهاب والاياب  الوافدين الجدد الذين يختبئون عن بعضهم البعض

   هناك دائما أحد في المنزل في مكان حيث لا يمكن الاِكْتشف عنه أو عنها

 
3

 
في بيوتنا يستمر الشفق

عندما نرفع الحجاب نختفي في حزن ضوء أراضينا البعيدة

نسقط بين التجاعيد الزمن

 
بينما التقطت أطفالنا من باب إلى باب با طريقة الساحر الفئران المحجوب

 
 تجسس عنهم  اسْتِعْراء بعد المدرسة في الغابة ليست بعيدة عن هناك

 يتجمعون في الشارع لمشاهدة التلفزيون الوحيد
عبر نافذة الجار

 
قدوة مهاجرينا فضض النوافذ بواسطة التعليق دنْتِيلا

 
في مدننا با الطرق المتقاطعة والتَّعابُر

 شمسنا تنقش  كل المحاور المكانية والزمنية

الانتقال من مكان إلى آخر

ليس أكثر تعقيدا

 
كا وضع جسر فوق المسارات

 
بشرط أن نعلم كيف نتلقى

 الضوء باجانبين وجهنا الغريب


4

 
نحن نعيش في منازل التي تمتد مثل أحواض الاستحمام كل شيء له معنى وهو جزء من قصة

 
 بينما الأب والأم يرفرف عبر المنزل مُتَأَخِّر

 
ابننا يتكئ على الجدار مثل الكازاخستاني فخور من لَوْح كرتونيّ

في الليل الزهور تزدهر مثل الفتيات من النوافذ

 
كل شيء على مستوى العين أو أقل بقليل

 
لدينا ملاك يركز علينا

امرأة تقول أنا سأريكم كيف تموت نساءنا

 
هل تريد أن نحرك الجسر؟

كذلك يترجم نهر نا شخيلت مثل الحلزون

 
بينما شعراءنا تجهّمت وجوههم بطريقةٍ عسِيرة

سائقي شاحناتنا يزرع البطاطس على الزَفّت

نرسل إلى أهْلِنا صور الفراشات على غطاء المحرك السيارة


5

 
لم توقفنا عن الذهابا والايابا مثل دب في قفص نحن نعيش في القوارب كما في سيبيريا على مواقد النار كبيرة

 
طرق أخرى للبقاء دافئا عناصرين التدفئ أمام وخلف تَنُّورَةٌ أمي

الأب والأم يقتربا، وضع أنفسهم، أمام مو قد النار، رفع ملابسهم، عرض بعضهم البعض بطونهم العارية

 
قبطان سفينتنا يبقى في الأعلى ويشاهد الأغنام محبطا لآنه غير قادر على هذا

 الترتيب: أن يحب-أن يقتل- أن يأكل

 
بحّارة سفينتنا يغنيان حتى الفجر

 بالخطأ يسلقنا التل بالدراجة النارية الصغيرة

 
بعد ذلك العجلة الأمامية ستمرت الدوران في الهوى مهْجورة

 
سقطن على الأرض ينظرنا إلى النجوم ويفكرنا في الزجاجات بِيرة المقبلة التي تجد في الثلاجة

 
رسامونا ينطلق من فكرةٍ ثم يستسلم أنفسهم إلى متطلبات الجاذبية

للتمييز بين الحمأة والطين

ترفع السفن باستخدام المصاعد

 
6

 
هل تريد أن تعرف أين نعيش

 
نحن نعيش في قرب وعلى مدى ميوز

  نحن نسبح على التلال مع أصدقائنا

 
كان زمانا حيث كن لم نخجل عن فقرينا

 
كانت هناك ثلاثة أنواع من مربى الفاكهة على الطاولة

برقوق كشمش والراوند كلهم صناعة مَنْزِلِيّ

 
كان الأب صوتا

الذي كان يخاطبنا عبر جميع كتبنا


7

 
عند أقدامنا هناك ماء

 
وعند أقدام الماء هناك سكة حديدية

 
وعند أقدام سكة حديدية هناك محطة للطاقة النووية
وعند أقدام محطة للطاقة النووية هناك أكوام كبيرة من ورق تنتظر

أن يأتي التقطهم

فجأة يبدو لنا الضرورة  التحديد الحظة حيث يتم تحويل الهندباء

 
عندما تصبح كرة من زغب

هناك مرحلة في ما بينهما

 
لدينا جميع الموهبة لجمعنا

 
 أطفالنا يستمر واقفين صامدين

 
ولكن ليس هناك سبب لنفرح

يجب أن يختبئ في المنعطف المقبل

وان يبين أسنانهم سواء كان ذلك مناسبا أم لا

في الصباح وفي المساء نعزف بعض الحبال على غيتار أعرج

نحن نوضح أننا موجودون وأننا مشغولون بفناء

 
8

 
كنا في كل مكان

وقررنا أننا لا نستطيع البقاء في أي مكان آخر

 
هذا هو المكان الذي نغرق جذورنا في الأرض

 
نعم نريد البقاء

 
مثل الخشخاش أحمر ودموي و لعوب طائش و مليئ بالحيل

 
مثل الصياد الذي يحفظ الطعم في فمه لسنوات

شبابنا يتغذى في المربع بالمربع و البيرة

 
في وعاء من الحليب

 
نبقى نشْتهِي إلى الكلمة الأصِيلة

 
نحن نتوسط بين الأخدود

وكيفية الهروب

نجهل الحدود

في مملكتنا الوهمية